عنوان المقال ( رأس الفتنة )

لا يختلف اثنان على حسين القلاف بإنه رأس الفتنة بالكويت قبل أن يكون بمجلس الأمة وله الكثير من التصريحات والتصرفات تدل على هذا بإضافة إلى ان القلاف يقوم بتنفيذ أوآمر الحكومة في كل الجلسات التي يحضرها لانه قليل الحضور ولكنه يفتعل المشاكل وخاصةً بالطعن بمذهب أهل السنة والجماعة والقبلية وإستماتته على عدم تطبيق قانون العقوبات التي تصل لحد الإعدام لمن يطعن ويتطاول أو يسب الصحابة وأم المؤمنين وهذا دلاله على دعمه للفتنة داخل المجتمع بإضافة إلى دخول عندنا المطوع في نفس المجال وقد نال المطوع لقب ( محمد هايف الشيعة ) من قبل أبناء وعلماء الطائفة الشيعية فأصبح يتباها ويفتعل الفتن داخل المجلس والدفاع المستميت على أي عضو شيعي يتكلم سواء كان على صواب أم على خطاء وقد أثبتت الجلسه الأخيره كيفية إفتعال الفتن من قبل القلاف والمطوع وذلك لصرف نظر المجتمع الكويتي عن زيارة وزير الخارجية الإيراني للكويت حيث أنه غير مرحب به شعبياً بسبب المشاكل التي تفتعلها إيران مع دول الخليج العربي من بث الفتن وتصدير الثورة الإيرانية والضرب على وتر الطائفية وشبكات التجسس بالكويت ودعم الخارجين عن القانون بالبحرين وتحريض طلاب الجامعات الإيرانية بالذهاب إلى البحرين لدفاع عن الشيعه وإقتحام القنصليات السعودية بإيران وقتل القنصل السعودي في باكستان حيث تم القبض على مرتكب الجريمه وإتضح إنه إيراني الجنسية وينتمي إلى تنظيم يسمى ( قوة المهدي ) مع إستمرار التصريحات الإيرانية الرنانه .

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...
Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
Free Web Hosting